في مستوى فوق سطح الجسد ترقى الروح تناجى خالقها وتفضي إليه بما تعاني من النفس!
وفي مشهد لا يمكن وصفه تندمل كل الجروح و بنفحة من رحمته ترضى الروح وترجع إلى الجسد وهي تحمل سكينة تملأ بها النفس!
بلحظة الصدق مع بارئها تتلاشى كل الآلام وتغدو الروح أكثر حكمة.
بداخل كل منا روح طاهرة تحتل الجسد بأسره وتبقيه في الطريق، فلنفسح لها المجال لتحميه من الإنحراف عن الجادة!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق