نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الأحد

من وحي الروح

في مستوى فوق سطح الجسد ترقى الروح تناجى خالقها وتفضي إليه بما تعاني من النفس!
وفي مشهد لا يمكن وصفه تندمل كل الجروح و بنفحة من رحمته ترضى الروح وترجع إلى الجسد وهي تحمل سكينة تملأ بها النفس!
بلحظة الصدق مع بارئها تتلاشى كل الآلام وتغدو الروح أكثر حكمة.
بداخل كل منا روح طاهرة تحتل الجسد بأسره وتبقيه في الطريق، فلنفسح لها المجال لتحميه من الإنحراف عن الجادة!

ليست هناك تعليقات: