ذل بين يديه وأرتق بين مراتب أربعا..
فحب، وخوف، فرجاء وحياء، وكل بعد إخلاصا يتبعا،،
فتكبير، وخطاب بالحمد يرد به الرب على من خضع
وركوعا يزيد في التناغم موقعا،،
وقياما فيه حمدا، كل يهيء لأعظم شيئ مقبلا،،
سجودا قيل أنه سر الصلاة فتصل به للذة الخشوع خاضعا،،
وبقدر خضوعك ترتفع مرتبة لدى خالق كريم الطيب محسنا،،
فاسجد بقلبك وارتق لأعلى الجنان موطنا،،
وسلم بتحيات مودعا يحمل الشوق للقاء مقبلا،،
نظمت شعري في الصلاة راجيا رحمة ربي فيما فرطت غافلا!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
ألف شكر على الكلمات الرائعه :)
الله يرزقنا الخشوع يا رب .. شٌكرا ً
إرسال تعليق