نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاثنين

رمضان

أيا رمضان ترفق.
فدمع المحبين تتدفق
وقلوبهم من قرب
الفراق تتشقق
فعسى توبه
تصلح ماتمزق
وعسى منقطع عن ركب
المقبولين يلحق
وعسى رقابنا
من النار تعتق
وعسانا لرضى المولى نوفق.

ليست هناك تعليقات: