تنبض بالحياة وتشع بالأمل، ترفض أي صوت للتشاؤم، تعمل كالنحله في مملكتها؛ لا ترضى بأقل من التتويج، لا لسمعة ولا لسلطان، ولكن لتصل لذلك المقام الذي لا طريق مؤد له إلا الإخلاص.
بها نعود كما كنا، أمة قادت الأمم من خلال زقاقها، نصل للقمه ونعتلي كما كنا!
الهمة لا تقبل على من ركن وقتل الأمل، بل تجدها في طريق من أنتفض وأزال غبار الكسل.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق