نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاثنين

لذة المكث في الحرم

المكث في بيت الله الحرام وحيدا يربي النفس ويداويها
ويزيل غشاوة البصر ويجليها
ويكسوك بالسكينة ويبقيها
فلا كنوز الأرض تعادلها ولا قرب العشير يغنيها

ليست هناك تعليقات: