في حين ترتفع صرخة ثكلى متحسرة اغتسلت بدماء زوجها الطاهرة،
و صرخة طفل غاضب يخنق أشباح الفزع بقبضته الثائرة،
ترتفع في (مسقط) ألف صرخة متحسرة على هدف لم يعانق شباك المرمى!!
و تدوي ألف صرخة غاضبة اعتراضا على إجحاف الحكم!
*ابتسمت بألم و قلت:
و دوما هنالك (حقنة تخدير) لحماسة أمتي العظيمة و آخر الحقن، حقنة اسمها:
{:.|دوري الخليج|.:}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق