قال الله تعالى:{الرحمن، علم القرآن، خلق الإنسان، علمه البيان}
الله تعالى قدم القرآن على خلق الانسان، وهو تقديم رتبة لا زمن، وفيه إشارة إلى قيمة المنهج في حياة الإنسان.
فما قيمة الانسان بلا منهج؟ وما قيمة أي صنعة بلا تعليماتها؟
ثم قال عز وجل: {علمه البيان} فالمنهج لا بد له من تعلم..
الله تعالى قدم القرآن على خلق الانسان، وهو تقديم رتبة لا زمن، وفيه إشارة إلى قيمة المنهج في حياة الإنسان.
فما قيمة الانسان بلا منهج؟ وما قيمة أي صنعة بلا تعليماتها؟
ثم قال عز وجل: {علمه البيان} فالمنهج لا بد له من تعلم..
{فاستقم كما أمرت ومن تاب معك} بالعلم يعرف طريق الاستقامة، وبالاستقامة النجاة.
وعلى قدر نسبة الاستقامة تأتي نسبة الشعور بالأمان من الخوف (على المستقبل) والحزن(الندم على ماض).
{إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا، ولا تحزنوا، وأبشروا بالجنة}
وعلى قدر نسبة الاستقامة تأتي نسبة الشعور بالأمان من الخوف (على المستقبل) والحزن(الندم على ماض).
{إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا، ولا تحزنوا، وأبشروا بالجنة}
وبالاستقامة تتنزل أمطار الرحمة والخير من الله تعالى:
{وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماءا غدقا}
كلما قل ماء الحياء، قل ماء السماء.
هناك تعليقان (2):
كلما قل ماء الحياء، قل ماء السماء.
هذا من " ما قلَّ ودلَّ ", ليتنا نكتبنا في بوسترات ونوزعها في كثير من الأماكن العامة الطاغية فيها قلَّة الحياء.
بارك الله فيكم.
مدونتكم من خير ما قرأت بارك الله في علمكم و زادكم من فضله
إرسال تعليق