كان رسول الله حريصا على عدم انشغال الصحابة بشئ آخر غير كتاب الله حتى يستطيع ذلك الكتاب أن يقوم بوظيفته كاملة في تغير قلوبهم وعقولهم ونفوسهم ومن ثم سلوكهم تغيرا جذريا.
كيف لا وقد قال صلى الله وسلم عنه:
" القرآن أحب إلى الله من السموات والأرض ومن فيهن".
عندما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم حذيفة بن اليمان بالاختلاف والفرقة التي ستحدث بعده فقال له حذيفة : يا رسول الله فماذا تأمرني إن أدركت ذلك!؟
قال: " تعلّم كتاب الله عز وجل واعمل به فهو المخرج من ذلك"
[مدونة تأملات] tasbeeh33.blogspot.com
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق