نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاثنين

قل ودل: حرمة تتبع العورات وإثارة الفتن


قال صلى الله عليه وسلم:((يا معشر من أسلم بلسانه ولم يدخل الايمان قلبه! لا تؤذوا المسلمين، ولا تعيّروهم، ولا تطلبوا عثراتهم.))
يعني: لا تنبشوا في حياة الآخرين بحثا عن إثارة، وغيبة، وتعيير..

وقال صلى الله عليه وسلم: ((لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من اتبع عوراتهم تتبع الله عورته، ومن تتبع عورته يفضحه الله وهو في بيته!!))

وقال صلى الله عليه السلام:((إن الأمير إذا ابتغى الريبة في الناس أفسدهم)).
يفهم من الحديث أن كل منا راع، والمرأة راعية ولو في بيتها، فلا تشجع المرأة تتبع الأخطاء والفتنة والريبة بين خدمها مثلا أو موظفيها فتفسدهم!

ليست هناك تعليقات: