اللهم..يا مسبغ النعم.. يامن رزقتنا لباسا يوارينا، ويحمي عوراتنا ويقينا...نسينا أن لباس التقوى خير لباس، فملأنا خزائننا أكداسا أكداس.. نشتري الثوب بمبلغ كبير، ونتحرج أن نتصدق بمثله للفقير.
سبحانك، تريد أن ترى أثر نعمتك علينا، ولكن أمرتنا إن للمحتاج حق علينا.
غدا سوف يأتي العيد مسرعا، وهناك من ليس لديه ثوبا جميلا واحدا.
لذا، من فيض عطاياك ربي نعاهدك أن نتصدق، ورجائنا تخلف علينا بسندس من الجنة واستبرق.
(خبيئة اليوم):قال صلى الله عليه وسلم:{أيما مسلم كسا مسلما ثوبا على عري، كساه الله من خضر الجنة..}رواه أبو داود. لنتصدق للمحتاجين بالفائض من ثيابنا وثياب أولادنا لهذا العيد، ولنرسله الآن للجمعيات أو الأسر مباشرة، لنكفيهم حمل الهم والقلق.
السبت
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق