نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاثنين

مضى وما انقضى

بين ركوع وسجود وترتيل تسمو النفس وترقى
وبين إطعام وإسعاد وبذل تشكر نعمة وفضلا.
مر كالبرق وأنار بضيائه الروح
دوت بركته كالرعد فأسمعت الأصم وطابت الجروح.
هيهات ترضى بعده بالرجوع لدنيا، وتخضع لهوى نفس لحوح!
رباه رحماك ثبتنا على صراطك ولا تكلنا لذل وضعف ونوح.

ليست هناك تعليقات: