قد تحاط بالبشر وتكون وحيدا، وقد تكون لوحدك ولا تشعر بالوحدة، فما السر؟
هناك منطقه لا يراها إلا من صفى وخفف من أحمال الدنيا، لا يصلها إلا من شد اللجام، وأمتطى جواد الهوى، وما أسعد من عرف طريقها وسكن في مضاربها! إنها الفاصل بين الحياة والممات، إنها طوق النجاة، إنها الأنس بالله. عندها فقط لا تشعر بالوحده مهما قست الحياة وقل البشر!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق