لذة تسمو بالنفس وترقى بها.. تبعث السكينه وتضفى على الوجه نور. دائمة لا تنتهى بل تبقي أثرا يشحذ الهمة في حالات الضعف.
ولذة تهوي بصاحبها وتسحقه، زائلة تورث الحسرة والندامه!
وما بين لذة ولذة كما بين السموات والأرض. فتلك لذة الطاعة وهذه لذة المعصية. وحتى تصبر على الثانية لابد أن تعيش الأولى!
شقي من قضى عمره في لذات زائفة، وأزف وقته دون أن يتذوق لذة الطاعة.
وسعيد من جربها ولزم دربها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق