كم من الوعود أخلفنا
وكم ماطلنا وسوفنا
كم من الوقت أهدرنا
وكم أجلنا وفرطنا
كم من النفوس جرحنا
وكم أخطأنا وجنينا
كم من الخير أضعنا
وكم تجسرنا وأشقينا
كم من المعاصي أقترفنا
وكم نقضنا توبة وطغينا
فكم وكم صلنا وجلنا
فلا تعلمنا ولا انتهينا.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
جميل جدا هذا التعبير..
ما طرأ في مخيلتي البسيطه هو: ما بين العبد والرب يبقى بين العبد و الرب،،، و لكن ما بين الناس و الناس أين يذهب؟؟ بالتأكيد سنطالب بأداءهذه الحقوق و هذا التقصير في يوم الفصل، اليوم الذي لاريب فيه، يوم توفًى كلُ نفس ما عملت و هم لا يظلمون.
فلو جرحنا نفوس أو أخلفنا الوعود ولم نتسامح من أصحابها فهذه هي الخساره فكم ضيعنا فرص في هذه الدنيا للتسامح ولم نفعل و لن نفعل بسبب الكبر!!
و الله أعلم
إرسال تعليق