تُنذِر من وعى وتُعلن بوضح بداية النهاية.
فبين طغيان اليهود وتوحد أمة محمد بكل أطيافها في رفض الظلم، وبين إنهيار
مالي مدمر يذهب بالحصاد،
وبين هذا وذاك جدب بالغ بالأخلاق، وفتن تأكل الأخضر واليابس..
كل ذلك علامات بقرب الساعة فهل من عاقل يعي فيعمل؟
هل من مجيب فيلبي!
أم أنه "طبع على قلوبهم فهم لا يفقهون"؟!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق