نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الجمعة

إتجاه عكسي:

عجب أمرنا نضحك كثيرا ونبكي قليلا!
نأكل بنهم وكأننا نخشى أن نجوع!
نسرح ونمرح وكأننا لا نرى خط النهاية!
ننسى ونجرح ولا نكترث بما فاتنا!
نقرأ ونتعلم لنعلم ولا نعمل!
نفسي في الدنيا متشبثة و عن الآخره غافله!
ترى متى تعكس الحالة ونسير بالإتجاه الصحيح ونعمل لما خلقنا له!

ليست هناك تعليقات: