نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاثنين

مسرحية هزلية:

فصولها حرب ظالمة وقمم فارغة، وعدو يضحك على أشلاء أمة تطاحن بعضها وتجاهد على كرسي زائل!

وكما هو مخطط أن يكون الفصل الأخير هو الأهم فيعج بالقمم والمبادرات والسباق من 'الدمى' لجذب الأنظار!
ولكن متى؟ بعد موت مئات في الفصول الأولى، وبسناريو ركيك ينهي المسرحية الهزلية بشكل مضحك علينا من العدو ومبكى منا على حالنا.

ولم تنتهى المسرحية...
فلا زال هناك دمى، ولا زالت هناك أضواء...
والمسرح: هو أرض ثاني القبلتين،
وأبطالها: عبدة الكراسي،
ومخرجها: إبليس.


ليست هناك تعليقات: