نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الأربعاء

ثم ماذا؟

كم أتوق للدفئ وكم أرجو تعديل المسار!
تتلاطم أفكاري بين شد وجذب ولا تجد القرار!
في فلك المتناقضات تسبح وتصتد بجدب القفار!
ويبقى السؤال كم سنحتمل الإنكسار؟ هل ستلوح في الأفق بوادر أنوار !
براكين تغلي في جوفي تدفعني لأعدو فوق الجمار.
فالنصر آت لا محالة فذلك وعد الجبار.
فلنبدأ بأنفسنا ونهدم ذلك الجدار!
فلا يصح إلا الصحيح والحال لا يتغير بطول الإنتظار!

ليست هناك تعليقات: