لا يظهر من أول وهلة بل يحتاج لإمعان النظر وتفكر عندها يتجلى في الأفق جليا وفيه كل الأجوبة!
موجود في كل حدث سار كان أو حزين لا يفقهه سوى الحكيم الذي يعلم أن الأمور لا تحدث عشوائيا ولكنها تدور في تنظيم رباني مدهش يحمل بين طياته ذلك الجانب وسعيد من رآه فأثنى، وشقي من أغفله فسخط.
بالنظر لهذا الجانب في كل حدث نصنع بداخلنا طاقة لقبول كل شيئ مهما كان صعب!
فلنغذي بصيرتنا بالتسليم تحظى أبصارنا بالتكريم.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق