عش في قضائه تذق لذة الحياه،
ودع نفسك في مجرى ما كتب لك فلن ترضى سواه.
فكم حائر ضل طريقه،
وكم متطلع لم ينل مبتغاه.
فما ظفر إلا من سلم نفسه،
وأسلم لما قدر له مولاه.
تأملات في النفس والروح والجسد...أهديها لمعلمتي، ومربيتي، وملهمتي، وأختي...هناء أبو الشامات
نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لتصفح الموضوع مع تعليقاته أرجو النقر على عنوان الموضوع
تصنيف المدونة
أهمية التأمل
الله تعالى هو الظاهر وهو الباطن، ومن حكمته أن جعل الكون الظاهر دليلا على المعاني الباطنة. وهنا يأتي دور التفكر، فهو ينتقل بالقلب والعقل من المعاني الظاهرة إلى المعاني الباطنة، وبالتالي من الكون إلى المكون، فالظاهر هو مرآة الباطن. قيل لأم الدرداء: ما كان أكثر عمل ابي الدرداء؟ قالت: "التفكر"
هناك تعليق واحد:
عش في قضائه تذق لذة الحياه،
ودع نفسك في مجرى ما كتب لك فلن ترضى سواه.
فكم حائر ضل طريقه،
وكم متطلع لم ينل مبتغاه.
فما ظفر إلا من سلم نفسه،
وأسلم لما قدر له مولاه.
...............................
ماشاء الله كلمات جميله
بورك لقلمك..تقبلى مرورى
إرسال تعليق