نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الجمعة

رسائل من فوق:

طبعت في مخيلتي وحفرت بأحرف من نور بقلبي وتركت أثر عميق في نفسي!
تدبير عجيب وترتيب رباني أخذ بنا بعيدا عن هذه الدنيا وحلق بنا عاليا حتى رأينا الرحمات تنساب كالغيث الذي أينما حل نفع.
طاقة متفجره لبشر ولكنهم مختلفين فقد تحدوا كل الصعاب وتجاوزوا كل الألم من أجل أن يمسحوا دمعة يتيم وينيروا درب كفيف ويرفعوا راية طالب العلم إنهم أهل اليمن الذين أبوا أن يستسلموا لليأس وشقوا طريق الأمل بسواعدهم الأبيه فخلقوا كل شيء من لا شيئ فتحية إجلال وإحترام لمن جابه الظلم بالإيمان.

ليست هناك تعليقات: