نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاثنين

يا جميل

الجمال يذهل من يراه حتى عن الألم بدليل النسوة اللاتي قطعن ايديهن لجمال يوسف..فكيف بجمال صنع الله وتدبيره لنا؟ لو تأملناه وملأنا أعيننا وقلوبنا بهذا الجمال ألا نذهل عن كل ما سواه؟!
كيف تراكمت الغشاوة على أعيننا واستحوذت الغفلة على قلوبنا حتى فقدنا القدرة على التعرف على الجمال الحق، وأصبحنا كنسوة امرأة العزيز نرى الجمال الحسي ولا نرى جمال الدين ورب الدين الله الجميل سبحانه!

ليست هناك تعليقات: