قال تعالى مؤنبا{وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم*يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء مايحكمون}
وقال الرسول(ص)"ما من مسلم له بنتان فيحسن إليهما ماصحبتاه أو صحبهما إلا ادخلتاه الجنة".
وقال(ص)"من عال ابنتين أو ثلاثا حتي يبن أو يموت عنهن كنت أنا وهو في الجنة كهاتين"وأشار بإصبعيه السبابه والتي تليها.
البنت ريحانة لقلب والديها،وحنانها ورقتها نور وضياء للبيت.
لقد كان الرسول(ص)يقوم من مجلسه ويقبل ابنته فاطمة بين عينيها ويتكدر لكدرها.
فلنعامل البنات برفق وعاطفة
لنحتويهن بحنان وتفهم ونربيهن على الاعتزاز بهويتهن.
البنت كالنبتة الطيبة كلما اعتنيت بها و رويتها قويت وأعطت أطايب الثمر.
إن كانت لك بنت فاهنأ بها نعمة واشكر، وإن لم تكن لك ابنة،فبنات الأقارب،اخفض لهن جناحك بالبشر.
اللهم استر علينا وعلى بناتنا ستر فاطمة بنت الرسول، واطرح لنا ولهن في الأرض وفي السماء الرضا والقبول.
فلنرحب بحسن معاملة البنات ذوق نحييه في حياتنا.
[مدونة تأملات] tasbeeh33.blogspot.com
الخميس
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق