نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاثنين

قل ودل: دع الشكوى وابدأ الحياة - 2


كم من وقتنا وجهدنا النفسي يضيع في الشكوى من الخدم؟! الأجدر بنا أن نستشعر الشكر والحمد لنعمة توفرهم لنا بمبالغ نقدر عليها،ففي الغرب يتمنونهم ولا يقدرون على رواتبهم!
ومن جربت منا فترة الغزو عرفت قيمتهم رغم مشاكلهم.
وليتنا نتفهم حاجتهم التي دعتهم للتذلل لنا فنتقي الله فيهم!

ليست هناك تعليقات: