كم من وقتنا وجهدنا النفسي يضيع في الشكوى من الخدم؟! الأجدر بنا أن نستشعر الشكر والحمد لنعمة توفرهم لنا بمبالغ نقدر عليها،ففي الغرب يتمنونهم ولا يقدرون على رواتبهم!
ومن جربت منا فترة الغزو عرفت قيمتهم رغم مشاكلهم.
وليتنا نتفهم حاجتهم التي دعتهم للتذلل لنا فنتقي الله فيهم!
وليتنا نتفهم حاجتهم التي دعتهم للتذلل لنا فنتقي الله فيهم!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق