نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الخميس

قل ودل: التقرب إلى الله بمخالفة النفس

طبيعة الأمر والنهي أنه يأتي مخالفا لنداء النفس، فالله جعل للنفس شهوات ورغبات، ثم أمره ونهاه، ليرقى في كل مرة يختار فيها نداء العقل على نداء الغريزة، نداء ما يبقى على نداء ما يفنى، في كل انتصار على النفس اقتراب إلى الرب.

ليست هناك تعليقات: