طبيعة الأمر والنهي أنه يأتي مخالفا لنداء النفس، فالله جعل للنفس شهوات ورغبات، ثم أمره ونهاه، ليرقى في كل مرة يختار فيها نداء العقل على نداء الغريزة، نداء ما يبقى على نداء ما يفنى، في كل انتصار على النفس اقتراب إلى الرب.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق