نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاثنين

قل ودل: طوبى لمن أغلق الباب

من فتح لنفسه باب شهوة، فقد فتح عليها باب عذاب،
من تبِع هوى، فقد تبِع سراب،
فاللّهم تب علينا، وعلى كل من تاب،
وامح ذنوبنا من كل كتاب،
وافتح لنا من الجنة أبواب،
يا عزيز.. يا وهّاب.

ليست هناك تعليقات: