نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاثنين

قل ودل: تحقيق الخشوع في الصلاة والذكر


لتحقيق الخشوع في الصلاة أو الذكر،تعاملي مع النفس كطفلة لعوب تردينها برفق إلى الانتباه كلما شتت أو سرحت.
مع الوقت،وشيء من الحزم الرفيق، تكتسب النفس قدرة أكبر على التركيز والصبر على الذكر.
وتسلحي بسهام الليل:
اللهم إنا نسألك لسانا صادقا، وقلبا خاشعا، وبدنا جلدا صابرا، ونسألك العفو العافية في الدين والدنيا والآخرة.

ليست هناك تعليقات: