"إن القوى الإيمانية هي قوى تراكمية تنمو وتستثمر وتكبر وتتأصل في أعماق المسلم، فإذا أتى المرض أو الابتلاء كان ممن يملكون المناعة الإيمانية التي تقاوم ميكروب الاعتراض على أمر الله، وتقاوم الإحباط واليأس والتشاؤم،وتقاوم الجحود والنكران لأفضال الله وإنعامه.إن البناء الإيماني حاجة بشرية وضرورة فطرية يحتاجها الإنسان، والثروة الإيمانية كالثروة المالية يدخرها الإنسان ويستعين بها في الأزمات والملمات."د.حتحوت
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل: (تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة).
الاثنين
قل ودل: الإيمان ثروة ندخرها
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق