نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاثنين

سلسلة إدارة الأولويات - 10

[إأ-10]
الحلقات الآتية سوف نركز فيها على فهم وتنمية المربع ٢،<مربع الجودة>. هناك فارقا حقيقيا بين ما يريده الانسان وما يحتاجه في حياته.كثير منا من يشعر بتحقيق المزيد من الأهداف...لكنه يشعر بالقليل من السعادة والإشباع.
قد نضع قيمة ونطلب أشياء كثيرة مثل الأمن، والمنزل الكبير، والرصيد في البنك، والشهرة، ولكن وضع قيمة وأهمية لها لا يعني أنها ستساهم بالضرورة في جعل حياتنا أفضل، فعندما يتعارض أي شي منها مع القوانين التي تحكم الراحة النفسية وجودة الحياة، فنحن نضع أنفسنا في وهم، ثم نوجهها إلى الفشل

ليست هناك تعليقات: