نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاثنين

سلسلة إدارة الأولويات - 11

[أ-11]
والحقيقة أننا لسنا القانون الذي يحدد حاجات أنفسنا ولا قيمها، فنحن مخلوق متغير يحكمه الزمان، والمكان، والمتغيرات الاجتماعية والنفسية. أما المبادئ التي تصلح النفس وتشبع حاجتها، وتملأ مربع <الجودة> فلا بد أن تكون <ثوابت>، والثابت لا يصدر من متغير، إنما من "الثابت"، وهو الخالق سبحانه، العليم الخبير. لذا فإن أنشطة مربع الجودة، لا بد وأن تنبع من كل ما من شأنه أن يصلح لأن يصب في نهر المباديء التي أقرها وأمر بها الخالق في شرعه

ليست هناك تعليقات: