[أ-11]
والحقيقة أننا لسنا القانون الذي يحدد حاجات أنفسنا ولا قيمها، فنحن مخلوق متغير يحكمه الزمان، والمكان، والمتغيرات الاجتماعية والنفسية. أما المبادئ التي تصلح النفس وتشبع حاجتها، وتملأ مربع <الجودة> فلا بد أن تكون <ثوابت>، والثابت لا يصدر من متغير، إنما من "الثابت"، وهو الخالق سبحانه، العليم الخبير. لذا فإن أنشطة مربع الجودة، لا بد وأن تنبع من كل ما من شأنه أن يصلح لأن يصب في نهر المباديء التي أقرها وأمر بها الخالق في شرعهالاثنين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق