نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الاثنين

المؤمن تحت ظل صدقته

هل وجدتِ نفسك يوما غارقة تحت زخات المطر، ونظرت حولك إلى من قد احتمى بمظلته فتمنيت لو أنك تذكرت مظلتك؟ فاعلمي أن سماء الأقدار تمطر بلاءاً، وصدقتك هي مظلتك التي تقيك وتخفف أثر القضاء. قال عليه الصلاة والسلام: (بادروا بالصدقة فإن البلاء لا يتخطاها). لا بد من ورد يومي من الصدقة..اعتبريه قسط تأمينك ضد البلاء.

فكرة: خصصي في محفظتك جانب، اطرحي فيه وردك اليومي من الصدقة، واعتبريه كأنه خرج من ملكك، فإذا التقيتِ بمستحق سلميه حقه.

ليست هناك تعليقات: