لو أن حبلك بالرحمن موصول،
لما أهمك لا قال ولا قيل.
هذه الحياة تراب في بدايتها،
وإن آخرها بالترب مجبول.
وكل ما يجمع الإنسان يسلمه،
لغيره، فهو جيل بعده جيل.
فاختر لنفسك دربا ينتهي ورعا،
في جنة ما لها عرض ولا طول.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق