نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الجمعة

ببساطة

أرواحنا تتوق إلى سكينة
وأجسادنا تعشق الصخب!
بين شد وجذب تستمر الحياة.

هناك تعليق واحد:

M يقول...

قد تكون علاقة "شد وجذب", ولكن هل هو من "شوق" الجسد لـ روحه أن يلزم "السكينة" طول فترة فراق الروح له!

بارك الله فيج