نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الأربعاء

رب لك الحمد

تأمل :- جلست اقرأ وردي من الدعاء، ومنه ان أدعو لبعض الناس بأسماءهم، وكنت كلما نطقت باسم واحده خطر ف بالي أثرها ق نفسي...فقلت:رب لك الحمد، سبحانك جعلت في كل انسان خبرة لي اشكرهم عليها، وادعو لهم بسببها.. منهم من تعلمت منهم كيف أود أن اكون، ومنهم من علمني كيف لا اريد أن اكون..فجزاهم الله عني خيرا واعطاهم وارضاهم§
ليتنا نتعلم كيف ننظر إلى تنوعات البشر بإيجابية.

ليست هناك تعليقات: