نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الأربعاء

تمنيت ثم أدركت

مشاركة جميلة لأديبتنا الدكتورة الخنساء:
 
تمنيت ألا يكون في العالم دموع،
فألقى الحكيم في أمنيّتي واستدرك:
"لكن عدم وجود الشيء يستلزم عدم وجود نقيضه."
فتبسّمت وأدركت.    
 

ليست هناك تعليقات: