نظرا لانشغالي بأولويات حياتي، ورغبتي في التفرغ للأهم منها، فإني أعتذر عن الاستمرار في الكتابة في المدونة، شاكرة كل من ساهم وشارك وقرأ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الثلاثاء

استدراك

أرجو أن لا يتبادر لذهن القاريء في نقلي لكلمات الحسن البصري أني أخطّيء جهاد المجاهدين..أبدا..بل أقول هي السياسة العامة، لكن يظل الجهاد في دفع العدوان باق في أمة محمد إلى يوم القيامة، والحسن البصري قال كلماته هذه وهو في ذات الوقت كان مساندا لسعيد بن جبير حين وقف بوجه الحجاج.
فأرجو مراعاة هذا المعنى في حتمية، بل وفرضية وقوفنا مع إخواننا المجاهدين في غزة.


ليست هناك تعليقات: