تضيئ فتنير عتمة الروح وتأخذها بعيدا إلى ذلك الشعاع الساطع باعثة الأمل من جديد.
فهي تبقى مشعه مرسله ومضاتها ولا يمكنها أن تنطفئ طالما بقي الاتصال باقي.
إتصال من نوع خاص إتصال لا تعقيد فيه بل يتم بمنتهى الإنسيابيه بمجرد أن ترفع رأسك تدخل مجاله ويبدأ القلب بالإنفتاح واستقبال الاشارات ولكن أي قلب يستقبل؟ أقلب ران عليه؟ أم
على قلوب أقفالها؟
إنها قبسات تدخل القلوب التى لها باب وبابها هو حب الله.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق